تخطى إلى المحتوى

أرسل شائعتك لتتأكد من صحتها

    وجدت الشائعة في زمن ثورة المعلومات وتقنياتها فضاءً فسيحاً ، ولعل الانترنت كانت الأداة الأبرز في تداول الشائعات ، وربما يعود ذلك لسهولة نقل المعلومات بشكل كامل مع ملحقاته من صور ، بالإضافة إلى كثرة مستخدميها وسهولة استخدام البريد الإلكتروني . ولو سألت عن الرسائل التي تصلك عبر البريد الإلكتروني ، سنجد أن جزءاً لا بأس به منها حملت لك أخباراً غير مؤكدة أو خاطئة ، وهي التي نصنفها كشائعات ، وكثير من هذه الرسائل تصلك من صديق يريد بك الخير ، إلا أن تلك الرسائل قد تنشر معلومات مغلوطة ، ربما تسبب أضراراً نفسية أو صحية أو غيرها. ولقد عمل القائمون على هذا الموقع  ليكون أداة في علاج إحدى علات الشائعات، وتصحيح ما يتناقله الناس من معلومات خاطئة … http://www.takkad.com/ar